هل اختلط الجد بالهزل؟ أين الحقيقة؟ هل ننتظر السراب؟

باعتباري أحد الدين تشرفو بالحضور يوم أمس الثلاثاء للرباط .فإني أأكد على ما أكد عليه المنسق الوطني أثناء الإجتماع الدي تم بعد الوقفة . وهوأن الحوار الدي كان مقررا عقده اليوم الأربعاء لا يهم ملفنا المطلبي وحده وليس على جدول الأولويات وإنما سيتم مناقشة الملف المطلبي ككل والدي يهم جميع المدرسين والمدرسات.
يبقى السؤال هل جد جديد بعد تلك الوقفة المشهودة؟هل تم وضع ملف المجازين على سلم الأولويات؟الحقيقة أين هي؟. والبعض يتكلم على أن المنسقية هي التي ستحاور الوزارة مع العلم أنه بالأمس فقط لاشئ من هدا كان مطروحا فالنقابات وحدها من سيتحدث مع الوزارة لمعالجة الملف.
أدفع بهدا الرأي عسى أن يكون خاطئا .وفقط من أجل التوضيح وأي رأي غير هدا صحيح فهو مرحب به أكرم ترحيب .
دامت وحدة المجازين إلى أن تحقق المطالب ،ودام صبرهم على المزيد من التضحية ونكران الدات ،ودام لهم الحب والوفاء والتقدير.

شكرا لك أخي على المعلومة ولكن مادامت النقابات تحملت الملف مركزيا وفي ظل الحراك النضالي لحاملي الاجازة أصبح ملفنا في واجهة الأحداث ووجب أن يحظى بالأولوية فلربما تحول السراب ماء

أشكرك على ردك. والدي أعنيه بالسراب إنما هي تلك الأخبار التي نتفاجأ بها والتي أغلى أمانينا أن تكون صحيحة لكن أنت تعرف أن طريق النضال لايحتاج إلى مثل هده المغالطات بل نطلب الحقيقة كيفما كانت وعندما نحصل على مانريد إن شاء الله قريبا آنداك لا بأس من أن يمازحنا من يريد فيقول : ليست هناك ترقية.