اقتراح عاجل المرجو إبداء رأيكم حوله

اخواتي المجازات الفضليات اخواني المجازين الفضلاء
الموقف يتطلب من المجازين استجماع الطاقات واستضمار المجهودات من اجل رص صفوف وتوحيد الرؤى وإعلاء الكلمة خفاقة ترتاد البيوت والمؤسسات والمجالس كما المصباح مضيئة ..وبهذه المناسبة نتوجه للجميع باقتراح أعتقد أنه سيخدم قضية المجازين ويفضح مكر الظالمين وتواطؤ الانتهازيين..ويتجلى هذا الاقتراح في العمل على إصدار جريدة تصدر كل اسبوعين خاصة بقضية المجازين ومظلوميتهم تحت اي اسم يتفق عليه الزملاء وليكن "الإجازة"..وأقترح ان يترأسها المناضل الكبير عمر السوسي رفقة ثلة من الزملاء المناضلين..وتكون مفتوحة أمام جميع المجازين لإثرائها بالمقالات والمساهمات التي تصب في إطار رفع الظلم والتمييز عن المجازين .
وأعتقد أن جميع المجازين سيكونون معنيين باقتناء نسخة منها عند صدورها لانها ستكون منهم واليهم وسيكون خطها التحريري يتماشى مع توجهات واختيارات التنسيقية الوطنية للمجازين..
ان هذا الاقتراح ينتظر من الزملاء المناضلين الكرام الذين يرتادون هذا الموقع الادلاء برأيهم وإذا ما لمسنا استحسانا من طرفهم فسنبادر لتفعيله بمشيئة اللع في القريب العاجل..

تحية إجلال وتقدير لك أيها المناضل الشهم أحمد3 نحن يا أخي مع كل طرح يخدم قضيتنا وينصفنا ويعيد الإعتبار لشهادتنا ولكن دائما بطرق حضارية وراقية ودامت وحدتنا ولا نامت أعين الجبناء

فففففكرة رائدة يجب ترجمتها إلى ارض الواقعوحبذا ان تكون هذه الجريدةمنبرا حرالعكس وجهات نظر جميع المجازين بدون قيود ولاوصايةمن من أحد شريطة أن يستهدف النضال الحق في الترقية والولوج الى الدرجة الممتازةسواء بالبقاء بالإطار الأصلي وبتغيير الإطار على حد سواء والنظام الاساسي يعني من وافق عليه ونحن لايعنينا والنضال يجب أنيكون صوب هذا الاتجاه لتقريب الفجوات بين سائر المجازينلان كثير من المجازين لايعنيهم تغيير الاطار

قبل الإقدام على أي خطوة ينبغي دراسة مدى نفعها لقضيتنا .لماذا جريدة خاصة والجرائد الوطنية مفتوحة في وجوهنا .
متى يمكن أن نفكر في خيار مثل هذا ؛حينما لانجد منبرا يعبر منه صوتنا .
هل الموقع غير كاف ؟التنسيقية ؟النقابات؟.....؟
ماذا سنكتب في مثل كذا جريدة ؟ولماذا اقترحت هذا الشخص لتحمل مسؤوليتها وليس غيره ؟فالمسؤولية لفريق وليس لفرد واحد ....
مجرد تساؤلات أطرحها لإثراء النقاش ولا أبغي من ورائها شيئا غير ذلك .

نعم الرأي ونعم الفكرة...أنا مستعد لمراسلة الجريدة بكل جديد من مدينة الداخلة المغربية خصوصا وأني أملك تجربة مهمة في الميدان